أوصدت وزارة التعليم الأبواب، أمام أي مطالب من قبل المعلمين والمعلمات الراغبين في العدول عن النقل الخارجي، مبررة ذلك بعدة أسباب أبرزها 5 مبررات.
وأوضحت في بيان لها أمس (الأربعاء) ردا على الكثير من المطالبات، بالقول «إن فتح العدول سيؤدي إلى تأخير حركة النقل الداخلية، ويؤثر على الاحتياج وعلى نتائج الحركة الخارجية، كما سيترتب على طلب العدول بعد إعلان الحركة، إغلاق لفرص النقل على المعلم الذي يلي المنقول في الانتظار، وتأثيره على تسديد احتياج القطاع التعليمي، كذلك فإن القطاع المنقول منه المعلم والمعلمة تم تسديده، وبالعدول إليه سيسبب زيادة في القطاع المنقول منه وعجزا في القطاع المنقول إليه».
وبينت الوزارة أنها حريصة على أن يتم إعلان حركة النقل الداخلية للمعلمين والمعلمات في وقتها بما لايؤثر على احتياج التعيين وإعلان التوظيف وغيرها من المتطلبات التي تم العمل عليها وفق الخطة المرسومة للاستعداد لبداية العام الدراسي، وضمان عدم تأخر عملية التوظيف.
ولفتت إلى أنها قد أتاحت الانسحاب قبل الحركة استثناءً، وتم قبول جميع الحالات المتقدمة، وذلك حرصاً من الوزارة على تلبية رغبات المعلمين بما لا يؤثر على تنفيذ الخطة الزمنية وإنهاء المهام في وقتها.
وأوضحت في بيان لها أمس (الأربعاء) ردا على الكثير من المطالبات، بالقول «إن فتح العدول سيؤدي إلى تأخير حركة النقل الداخلية، ويؤثر على الاحتياج وعلى نتائج الحركة الخارجية، كما سيترتب على طلب العدول بعد إعلان الحركة، إغلاق لفرص النقل على المعلم الذي يلي المنقول في الانتظار، وتأثيره على تسديد احتياج القطاع التعليمي، كذلك فإن القطاع المنقول منه المعلم والمعلمة تم تسديده، وبالعدول إليه سيسبب زيادة في القطاع المنقول منه وعجزا في القطاع المنقول إليه».
وبينت الوزارة أنها حريصة على أن يتم إعلان حركة النقل الداخلية للمعلمين والمعلمات في وقتها بما لايؤثر على احتياج التعيين وإعلان التوظيف وغيرها من المتطلبات التي تم العمل عليها وفق الخطة المرسومة للاستعداد لبداية العام الدراسي، وضمان عدم تأخر عملية التوظيف.
ولفتت إلى أنها قد أتاحت الانسحاب قبل الحركة استثناءً، وتم قبول جميع الحالات المتقدمة، وذلك حرصاً من الوزارة على تلبية رغبات المعلمين بما لا يؤثر على تنفيذ الخطة الزمنية وإنهاء المهام في وقتها.